زارَ الترابُ علياً في صبيحتهِ
أكرمْ وأنعمْ به إبناً يزور أبا !
لَّما رآُه تمنَّى لونَ قبَّتِهِ
فقالَ حيدرةٌ كنْ مثْلَها ذهبا..
مع بدء العاصفة الترابية التي عمت أجواء النجف الأشرف وقف الشاعر منشدا في صبيحة اليوم العاصف :
زارَ الترابُ علياً في صبيحتهِ
أكرمْ وأنعمْ به إبناً يزور أبا !
لَّما رآُه تمنَّى لونَ قبَّتِهِ
فقالَ حيدرةٌ كنْ مثْلَها ذهبا..