العربية
شعبة التخطيط والدراسات تعلن إطلاق برنامج النخبة العلوية الأول لمنتسبي العتبة العلوية المقدسة
نشاطات العتبة

شعبة التخطيط والدراسات تعلن إطلاق برنامج النخبة العلوية الأول لمنتسبي العتبة العلوية المقدسة

منذ سنة - ٢٦ نوفمبر ٢٠٢٢ ٦٤١
مشاركة
مشاركة

أعلنت شعبة التخطيط والدراسات في العتبة العلوية المقدسة عن إطلاقها لبرنامج النخبة العلوية الأول الذي يهدف إلى تنمية الطاقات الذاتية للمنتسب ليجعله مؤثراً بشكل إيجابي في محيط عمله داخل العتبة المقدسة ويكون مصدراً إيجابياً في صناعة القرار لما يخدم الحرم الطاهر وتعزيز وتطوير الخدمات المقدمة للزائرين الكرام.

شعبة التخطيط والدراسات تعلن إطلاق برنامج النخبة العلوية الأول لمنتسبي العتبة العلوية المقدسة
شعبة التخطيط والدراسات تعلن إطلاق برنامج النخبة العلوية الأول لمنتسبي العتبة العلوية المقدسة
شعبة التخطيط والدراسات تعلن إطلاق برنامج النخبة العلوية الأول لمنتسبي العتبة العلوية المقدسة
شعبة التخطيط والدراسات تعلن إطلاق برنامج النخبة العلوية الأول لمنتسبي العتبة العلوية المقدسة
شعبة التخطيط والدراسات تعلن إطلاق برنامج النخبة العلوية الأول لمنتسبي العتبة العلوية المقدسة
ملء الشاشة

وقال مسؤول شعبة التخطيط والدراسات حيدر رحيم في تصريح للمحتوى الرقمي: "بتوجيه مباشر من الأمين العام أطلقت شعبة التخطيط والدراسات برنامج النخبة العلوية الأول، حيث يختص البرنامج بالأعمار من 20-26 من المنتسبين العاملين في مختلف الأقسام، كما يتضمّن العديد من الفقرات، وقد تم دعوة نخبة من الفئات العمرية المشمولة بواقع 126 منتسباً من مختلف الأقسام؛ لاستعراض فقرات البرنامج وأهدافه والإجابة على استفساراتهم".

وتابع مسؤول شعبة التخطيط والدراسات: "انطلقت أولى فقرات البرنامج  بإقامة ملتقى فكري أقيم في دار ضيافة أمير المؤمنين (عليه السلام)، افتتحه السيد الأمين العام للعتبة المقدسة السيد عيسى الخرسان بتقديمه التوجيهات السديدة وأشار إلى أمله الكبير في تخرج كوكبة من هذه النخبة العلوية، معرباً عن دعم العتبة المقدسة لمثل هذه الأفكار والمبادرات التي تعود بالنفع في تعزيز الخدمة للزائرين الكرام بأداء فعال ومتميز إضافة الى تحسين بيئة العمل.

وقد حضر الملتقى مستشار الأمين العام لشؤون التخطيط والتنمية المستدامة الأستاذ الدكتور ماهر حميد الذي قدم مشاركة في كيفية صناعة التغيير وأساليبهم والآليات المعتمدة وماهي الإمكانيات اللازمة لكي نكون مغيرين ومبادرين إلى الافضل.